Tuesday, 23 June 2015

جلسة تداول موفقة اليوم : الأربعاء 24/06/2015 - حدث فى مثل هذا اليوم 7 رمضان

ما أجمل أن تقول في هذا الصباح ؛ يا خالق الراحة وكلتك أمري واستودعتك همّي صباح التوكل على من لا يخيب الرجاء به ؛ صباح الخير 

شركة الجزيرة لتداول الاوراق المالية تتمنى لكم يوم جميل و رائع

جلسة تداول موفقة اليوم : الأربعاء 24/06/2015
حدث فى مثل هذا اليوم 7 رمضان :

دخول الخليفة المعز مدينة القاهرة سنة 362هـ
وكان جوهر الصقلي قد فتح مصر للفاطميين سنة 358هـ وأسس مدينة القاهرة وقصر الذهب للخليفة المعز الفاطمي الذي كان لا يزال في المهدية في المغرب وبعد أن أتم جوهر الصقلي بناء القاهرة وقصور الخلافة والجامع الأزهر جاء المعز الفاطمي إلى مصر ومعه توابيت آبائه الذين ماتوا في المغرب ومعه كل أسرته وكبار أعوانه ومعالم ملكه ودخل القاهرة عاصمته الجديدة سنة 362هـ وبذلك أصبحت العاصمة الجديدة القاهرة هي مركز الخلافة الشيعية التي تنافس بغداد عاصمة الخلافة العباسية السنية.

ودخل العالم الإسلامي بالقاهرة تاريخاً جديداً إذ سرعان ما صارت القاهرة الشيعية نداً لبغداد السنية ثم اجتذبت منها الأضواء بعد أن صارت عاصمة للمسلمين جميعاً في الدولة الأيوبية ثم في الدولة المملوكية ولا تزال.

ويذكر أن الخليفة المعز لدين الله الفاطمي حين وصل إلى قصره الذهبي بالقاهرة خرّ لله ساجداً ثم صلى ركعتين وصلى خلفه كل من دخل معه.

وفي سلطنة المؤيد شيخ المملوكي سنة 816 هـ أخرج السلطان طائفة من العسكر منهم الأمير سودون القاضي وقشقار القردمي وآقبردي المنقار وأشيع بين الناس أن تلك التجريدة خرجت لحرب الأعراب المتمردين إلا أن الحقيقة أنهم خرجوا لاعتقال الأمير تغري بردي في تصفية حسابات بينه وبين السلطان المؤيد شيخ وفي الليلة التالية ليلة السبت 8رمضان اعتقلوا الأمير دمرداش وابن أخيه قرقماش .

وأثناء سلطنة الأشرف برسباي المملوكي سنة 839 هـ

تولى غرس الدين خليل بن شاهين الوزارة عوضاً عن الوزير السابق تاج الدين ابن الخطير والسبب أن المماليك السلطانية بالقلعة رجموا الوزير تاج الدين ابن الخطير حتى كاد أن يهلك ولذلك استقال فتولى مكانه غرس الدين خليل ابن شاهين الظاهري وهو أحد المؤرخين للعصر المملوكى و نظم الحكم فيه .

وفي نفس اليوم سنة 889هـ أجرى السلطان برسباي حركة تنقلات في أمراء المماليك بالشام فقد انتقل الأمير طوغان من وظيفة حاجب غزة إلى وظيفة نائب السلطان على القدس بالاضافة إلى نظر الخليل وكونه كاشفاً للرملة ونابلس بدلاً من حسن التركماني . وانتقل الأمير حسن التركماني حاجباً بحلب عوضا عن الأمير قانصوه ، وانتقل قانصوه إلى دمشق مقدم ألف (يعادل الآن رتبة لواء تقريباً ) عوضاً عن الأمير جانبك المؤيدي الذي توفي ويبدو أن وفاته هي السبب في كل تلك الحركة التنقلية . ومعروف ان الدولية المملوكية كان سلطانها يمتد من حلب و وشمال سوريا شرقا الى برقة فى ليبيا غربا .

وكانت السطنة العثمانية سنة874 هـ

لا تزال فى آسيا الصغرى ( تركيا حاليا ) وتجاورها تقريبا حدود الدولة المملوكية وبين الدولتين الكبيرتين ( المماليك و العثمانيين ) كانت تقع بعض الامارات الصغيرة مثل إمارة ابن قرمان .

وفى نفس اليوم والسنة وصل إلى القاهرة مبعوث ابن قرمان الذى يحكم إمارة على حدود الدولة المملوكية فى آسيا الصغرى ويحظى برعاية الدولة المملوكية .

وكان ابن فرمان يشكو السلطان العثماني إلى السلطان المملوكي فى القاهرة.وأرسل مبعوثه إلى السلطان قايتباي بهذه الشكوى .وقد انحنى المبعوث أمام السلطان قايتباي وقبَّل الأرض بين يديه ، طبقا للبروتوكول المملوكي ، وسلمه رسالة سيده ابن قرمان . وقد طيّب السلطان خاطره وأكرمه .

توفى الشيخ شهاب الدين أبو الطيب الأنصاري سنة 875 هـ وكان شاعرا وقته والمقرئ المعروف حينئذ باسم الحجازي . وقد ولد في القاهرة سنة 790 هـ ونشأ بها وحظ القرآن والتجويد وسمع الحديث واشتغل في الفقه واتقن العربية وصار أحد منشدي القرآن وطار صيته في الأدب والشعر حتى قال عنه ابن حجر أنه " العلامة فخر المدرسين عمدة البلغاء ".

حدث فى مثل هذا اليوم 7 رمضان


تداول الاوراق المالية ، ادارة المحافظ
Securities Brokerage , Asset Management , Egyptian Stock Exchange
البورصة المصرية ، شركات تداول ، شركات الوساطة ، بورصة مصر ، الاسهم المصرية


0 comments:

Post a Comment